إلهام شاهين تستعيد ذكرياتها مع الراهبة صوفي بعد وفاتها فى عيد الأم


احتفلت النجمة إلهام شاهين، بعيد الأم، عن طريق استعادة بعض ذكرياتها مع مديرة مدرستها في مرحلة الطفولة الراهبة "صوفي"، مشيرة إلى أنها كانت تعتبرها والدتها الثانية، موضحة أنها كانت ستزوها في لبنان خلال تصوير مسلسلها لكن توفاها الله .
ونشرت الهام شاهين من خلال الانستجرام مجموعة صور مع الراهبات، عبر حساب الانستجرام الخاص بها وكتبت "الراهبه التي أقبل يدها هي الأم صوفى.. كانت ناظرة مدرستى في طفولتى.. كانت أم حنون جدا لكل الأطفال وكنت أعتبرها بالفعل أمى التانيه.. ورغم أنها تركت المدرسة لتصبح رئيسة دير سيدة المعونه في حريصا بلبنان.. إلا أنها كلما تزور مصر أذهب للقائها داخل الدير بمدرستى بكل حب وإشتياق.. وقد انتهزت فرصة وجودى بلبنان لأزورها ليلة عيد الأم".
اقرأ أيضاً
«الاحتلال الإسرائيلي» يواصل الاعتداءات ورفع السواتر الترابية على الجنوب اللبناني
مسؤول أثري لبناني: اعتداء الاحتلال الإسرائيلي على قلعة دوبيه لم يكن الأكبر من نوعه
الأمم المتحدة: الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان مسؤولية الأطراف كافة وأمر بالغ الأهمية
قوات الاحتلال تطلق النار على أهالي كفر كلا في أثناء محاولتهم دخول البلدة من جهة دير ميماس
الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد ضحايا اعتداءات الاحتلال على المواطنين العائدين إلى بلدات الجنوب
انتهاء مهلة وقف إطلاق النار دون انسحاب إسرائيلي كامل من جنوب لبنان
الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد ضحايا اعتداءات الاحتلال على الأهالي العائدين إلى قراهم في الجنوب إلى 11 شهيدا و83 مصابا
إعلام إسرائيلي: رفع حالة التأهب في سلاح الجو والمنظومة الصاروخية على الحدود الشمالية
رئيس مجلس النواب اللبناني: إسرائيل تمعن في انتهاك السيادة اللبنانية
الجيش اللبناني: نواكب دخول المواطنين إلى عدد من البلدات الجنوبية
الرئيس اللبناني: سيادة لبنان ووحدة أراضيه غير قابلة للمساومة
وكالة الأنباء اللبنانية: الجيش يفتح طريق الطيري - بنت جبيل أمام أهالي عيتا الشعب لدخول بلدتهم
وأضافت :"كانت المفاجأة..لقد انتقلت إلى رحمة الله.. والراهبات قابلوني عائدات من الدفنه.. القدر لم يمنحنى الفرصة لآراها لآخر مرة وأتبارك بها.. الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته.. لقد كانت ملاكا في صورة إنسان.. عزائى لنفسي ولكل راهبات دير سيدة المعونه بلبنان..الاخت تقلا التي عن يسارى هي ناظرة مدرستى الآن.. وقد كانت تدرس لى في إبتدائى.. عشرة عمر طويله.. أحبها من كل قلبى هي وكل الأخوات الطيبات الحنونات اللاتي على أعلى درجه من الرقى والإنسانيه".