موعد ليلة النصف من شعبان 2023 والأدعية المُستجابة


موعد ليلة النصف من شعبان 2023 والأدعية المُستجابة، يبحث الكثير من المسلمين عن موعد ليلة النصف من شعبان 2023 ليحتفلوا بها، فهي الليلة التي استجاب الله لدعاء النبي صلى الله عليه الصلاة والسلام وحول القبلة، ولذلك ينشر موقعنا "قضية رأي عام"، خلال السطور التالية موعد ليلة النصف من شعبان 2023، والأدعية المُستجابة.
موعد ليلة النصف من شعبان 2023
أعلنت دار الإفتاء المصرية أن الثلاثاء الموافق ليوم 21 فبراير 2023 هو هو غرة شهر شعبان، ذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر شعبان، حيث ينتظر الكثير من المسلمين معرفة موعد ليلة النصف من شعبان 2023 ليحتفلوا بها، حيث يكون من المتوقع أن يكون موعد ليلة النصف من شعبان 2023 الاثنين الموافق ليوم 6 مارس. هي من الليالي المباركة.
متى موعد رؤية هلال رمضان 1444
قد أعلنت الحسابات الفلكية المعتمدة أن يوم 29 شعبان 1444 سوف يوافق يوم الثلاثاء، الموافق ليوم 21 مارس 2023، وهو اليوم الذي يتم استطلاع رؤية هلال شهر رمضان الكريم، ومن المتوقع أن يولد هلال شهر رمضان المبارك لعام 2023 في يوم الثلاثاء 29 شعبان، ليكون يوم 22 مارس هو المتمم لشهر شعبان، وعليه يكون يوم الخميس 23 مارس هو أول أيام شهر رمضان.
اقرأ أيضاً
هل السعودية صائمة اليوم الأربعاء 22 مارس 2023؟
تامر حسني يعلن عدم نشر أغاني في رمضان تقديرا للشهر الكريم
«حياة كريمة» تهنئ الشعب المصري بحلول شهر رمضان الكريم
الرئيس السيسي يهنئ الجاليات المصرية المسلمة بالخارج بمناسبة شهر رمضان
إمساكية رمضان 2023.. مواعيد الإفطار والسحور والصلوات طوال الشهر الكريم
بعد تعذر رؤية الهلال.. الخميس أول أيام رمضان في السعودية
الإمارات تعلن الخميس غرة شهر رمضان الكريم
عاجل.. دار الإفتاء : الخميس أول أيام شهر رمضان2023
مواعيد غلق المولات في شهر رمضان 2023
«البحوث الفلكية» يكشف عدد أيام شهر رمضان 2023
موعد أول يوم رمضان 2023 في مصر
بحضور وزير الرياضة.. مصر الخير تُطلق حملة إفطار صائم لتعبئة كراتين رمضان 2023
الأدعية المستجابة لليلة نصف من شعبان 2023
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.